وأشار مدير عام الجمارك الاردنية اللواء الدكتور عبدالمجيد الرحامنة الى فوائد التخليص المسبق والذي يصب في مصلحة التجار والمستثمرين والمتعاملين مع الدائرة والذي يتمثل بتقديم وثائق الشحنة قبل وصول البضاعة في وقت مبكر للبدء باجراءات التخليص والتي بدورها تتيح للجمارك ومشغلي الموانىءوالمستودعات من التخطيط والعمل باكثر كفاءة مما يؤدي الى تفريغ ونقل البضائع في الساحات الجمركية وتقليص زمن الافراج عن البضائع في المركز الجمركي والذي يؤدي الى تقليل كلفة التخزين.
وتهدف الورشة التي شارك فيها مندوبين عن ثلاثة عشر إدارة جمركية من دول الإقليم ، إلى تعريف المشاركين بدور الجمارك في تفعيل المفهوم الدولي لمصطلح التخليص المسبق،بحكم أن الدائرة أطلقت خدمة التخليص المسبق للبضائع في عام 2009 وتقدم الخدمة لمتلقيها في العديد من المراكز الجمركية الرئيسية والتي تؤدي الى تعزيز القدرات التجارية في المملكة،وتحسين الكفاءة في العمل الجمركي الذي يقاس بزيادة حجم التبادل التجاري وزيادة قدرة الجمارك بمعاينة الحاويات بفعالية أكثر،وتقليص الزمن التراكمي للافراج عن البضائع بما يتفق مع المعايير العالمية للمعالجة قبل الوصول وينسجم مع القوانين النافذة،واتفاقيات منظمة التجارة العالمية.
هذا وقدم المشاركون بالورشة شكرهم وتقديرهم لدائرة الجمارك الأردنية لعقدها مثل هذه الدورات والورش التي تهدف لتعريفهم بالمفاهيم والمهارات اللازمة وتمكينهم من الالمام بالمواضيع المتعلقة بعملية تسهيل التجارة .
"/>
وأشار مدير عام الجمارك الاردنية اللواء الدكتور عبدالمجيد الرحامنة الى فوائد التخليص المسبق والذي يصب في مصلحة التجار والمستثمرين والمتعاملين مع الدائرة والذي يتمثل بتقديم وثائق الشحنة قبل وصول البضاعة في وقت مبكر للبدء باجراءات التخليص والتي بدورها تتيح للجمارك ومشغلي الموانىءوالمستودعات من التخطيط والعمل باكثر كفاءة مما يؤدي الى تفريغ ونقل البضائع في الساحات الجمركية وتقليص زمن الافراج عن البضائع في المركز الجمركي والذي يؤدي الى تقليل كلفة التخزين.
وتهدف الورشة التي شارك فيها مندوبين عن ثلاثة عشر إدارة جمركية من دول الإقليم ، إلى تعريف المشاركين بدور الجمارك في تفعيل المفهوم الدولي لمصطلح التخليص المسبق،بحكم أن الدائرة أطلقت خدمة التخليص المسبق للبضائع في عام 2009 وتقدم الخدمة لمتلقيها في العديد من المراكز الجمركية الرئيسية والتي تؤدي الى تعزيز القدرات التجارية في المملكة،وتحسين الكفاءة في العمل الجمركي الذي يقاس بزيادة حجم التبادل التجاري وزيادة قدرة الجمارك بمعاينة الحاويات بفعالية أكثر،وتقليص الزمن التراكمي للافراج عن البضائع بما يتفق مع المعايير العالمية للمعالجة قبل الوصول وينسجم مع القوانين النافذة،واتفاقيات منظمة التجارة العالمية.
هذا وقدم المشاركون بالورشة شكرهم وتقديرهم لدائرة الجمارك الأردنية لعقدها مثل هذه الدورات والورش التي تهدف لتعريفهم بالمفاهيم والمهارات اللازمة وتمكينهم من الالمام بالمواضيع المتعلقة بعملية تسهيل التجارة .
"/>